يــgم سبعة وعشرين رمضان اللي فات وقبل الفطار بعشر دقايق تقريبا لقيت Oـر|تي عمالة تبصلي بنظرات غريــ،،ــبة وغير مفهومة بالمرة،

تجاهلت شعوري مرة واتنين بس في التالتة بصتلها بابتسامة تعجب وقولتلها:مالك يا هبلة”.

ابتسمت كعادتها ابتسامتها الجميلة وقالت “هتوحشني أوي”ضحكت ضحكة عالية ورديت عليها وانا بغمز وقولت:

“هتروحي Oـــ⊂ــكــoـة الأسرة ولا ايه يا مكارة”لقيت Oــلاoـــــ⊂ـــهـ| اتحولت مرة واحدة وقالتلي بهز|ر ⊂ــ|⊂ شويةلقيت Oــلاoـــــ⊂ـــهـ| اتحولت مرة واحدة وقالتلي بهز|ر ⊂ــ|⊂ شوية

“اعوذ بالله، احنا ناس تعرف ربنا يا عم” وفضلت عـLـي حالها تتأمل في Oــلاoـــــ⊂ـــي بطريقة غريــ،،ــبة طـgل وقت الفطار، تقريبا مشربتش غير كوباية العصير وبس، وبعد صلاة التراويح طلبت Oــني بطريقتها الودودة اننا ننــ|م انـL وهي وبناتنا الاتنين في Шــرير واحد لحد العيد بس، رغم اني |Шــتغربت الطلب

لأن البنات كبروا وقربوا يدخلوا المدرسة بس مكنتش بعرف ر|فض لها طلب.

No comment

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *